gem
12-23-2009, 12:44 AM
قصة هزت شوارع لبنان و العالم العربي
جريمة هزت شوارع لبنان - جريمة هزت شوارع لبنان ديسمبر 2009
أم قتلت بناتها الثلاثة ثم انتحرت.
قصة هزت شوارع لبنان و العالم العربي . أم (38 سنة) تقتل بناتها الثلاثة (8 سنوات)(11 سنة)(13 سنة) للانتقام من زوجها الذي يعمل في دول غربية كمدرب للأحصنة منذ 10 سنوات . و ذلك عبر و ضع السم في سلطة الفواكه الخاصة ببناتها بعد عودتهم من المدرسة و تصوير أحداث الجريمة و طرق ارتكابها للجريمة ككيفية صناعتها للسم و وضعها في الطعام و الاشراف على اطعام بناتها و التناول منه ايضا . حيث بعدما قتلت بناتها انتحرت هي الأخرى بالسم و ذلك لانها لم تستطع العيش بعيدة عن زوجها كل هذه الفترة .و لقد قتلت بناتها لانها لم ترد لهم العيش من دون ام ترعاهم .و لقد استجوبت الشرطة جيرانها حيث قالوا انها كانت ام مثالية و لا تعاني من شيىء لكنها كانت تريد حرق قلب زوجها لانه هجرها و ذلك عبر قتلها لأغلى ما عنده ولقد فوجىء الاب بخبر وفاة بناته الثلاثة و زوجته و اقام لهم جنازة عظيمة و لكن الشيوخ في لبنان رفضوا دفن جثة الام القاتلة و لقد طلب الاب ان يكتب اسم اولاده الثلاثة على بالونات لتكون عبرة للجميع . (http://www.tunisia-cafe.com).
لا حول ولا قوة الا بالله
جريمة هزت شوارع لبنان - جريمة هزت شوارع لبنان ديسمبر 2009
أم قتلت بناتها الثلاثة ثم انتحرت.
قصة هزت شوارع لبنان و العالم العربي . أم (38 سنة) تقتل بناتها الثلاثة (8 سنوات)(11 سنة)(13 سنة) للانتقام من زوجها الذي يعمل في دول غربية كمدرب للأحصنة منذ 10 سنوات . و ذلك عبر و ضع السم في سلطة الفواكه الخاصة ببناتها بعد عودتهم من المدرسة و تصوير أحداث الجريمة و طرق ارتكابها للجريمة ككيفية صناعتها للسم و وضعها في الطعام و الاشراف على اطعام بناتها و التناول منه ايضا . حيث بعدما قتلت بناتها انتحرت هي الأخرى بالسم و ذلك لانها لم تستطع العيش بعيدة عن زوجها كل هذه الفترة .و لقد قتلت بناتها لانها لم ترد لهم العيش من دون ام ترعاهم .و لقد استجوبت الشرطة جيرانها حيث قالوا انها كانت ام مثالية و لا تعاني من شيىء لكنها كانت تريد حرق قلب زوجها لانه هجرها و ذلك عبر قتلها لأغلى ما عنده ولقد فوجىء الاب بخبر وفاة بناته الثلاثة و زوجته و اقام لهم جنازة عظيمة و لكن الشيوخ في لبنان رفضوا دفن جثة الام القاتلة و لقد طلب الاب ان يكتب اسم اولاده الثلاثة على بالونات لتكون عبرة للجميع . (http://www.tunisia-cafe.com).
لا حول ولا قوة الا بالله