النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: خطبة الجمعة حول : رعاية المسنين موضوع خطبة جمعة جاهزة مكتوبة

  1. #1

    Post خطبة الجمعة حول : رعاية المسنين موضوع خطبة جمعة جاهزة مكتوبة












    رعاية المسنين


    محاضرات | ودروس | وندوات | وخطب | محاضرات | دروس | خطب | علم | دروس دينية | إسلامية | كتابة نص موضوع خطبة جمعة | كيف تحضر خطبة الجمعة | نصائح | منهج في إعداد خطبة الجمعة | طريقة مختصرة تحضير خطبة الجمعة




    لتحميل الخطبة بصيغة ملف (Word)لتحميل الخطبة بصيغة ملف (PDF)

    رِعَايَةُ الْمُسِنِّينَالْخُطْبَةُ الأُولَىالحَمْدُ للهِ ربِّ العالمينَ القائلِ:] هَلْ جَزَاءُ الإِحْسَانِ إِلاَّ الإِحْسَانُ[([1])وأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَه، وأشهدُ أنَّ سيدَنَا محمداً عبدُهُ ورسولُهُ ، القائلُ :« مَنْ صَنَعَ إِلَيْكُمْ مَعْرُوفاً فَكَافِئُوهُ ، فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا مَا تُكَافِئُونَهُ فَادْعُوا لَهُ حَتَّى تَرَوْا أَنَّكُمْ قَدْ كَافَأْتُمُوهُ([2]) اللهمَّ صَلِّ وسَلِّمْ وبَارِكْ عَلَى سيدِنَا محمدٍ وَعَلَى آلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ وأَصْحابِهِ الغُرِّ المَيامِينِ، والتَّابعينَ لَهُمْ بإحسانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ .أمَّا بعدُ : فأوصيكُمْ ونفْسِي بتقوَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ قالَ تعالَى :] يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ [ ([3]).أيهَا المسلمونَ : لقَدْ حثَّنَا الإسلامُ علَى بِرِّ الوالدينِ والإحسانِ إليهِمَا ورعايتِهِمَا خاصةً عِنْدَ الكبرِ ، قالَ تعالَى :] وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً [ ([4]) ولَمْ يقتصِرِ الأمرُ علَى الوالدَيْنِ فقطْ ، بَلْ أمَرَ بإِكرامِ وتوقيرِ ومساعدةِ كبارِ السنِّ ، فهُوَ منهجُ الأنبياءِ ، وخُلُقُ الأصفياءِ ، قالَ اللهُ تعالَى فِي قِصَّةِ مُوسَى عليهِ السلامُ :] وَلَمَّا وَرَدَ مَاءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِّنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ امْرَأَتَيْنِ تَذُودَانِ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا قَالَتَا لاَ نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاءُ وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ * فَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ [ ([5]) فقَدْ سقَى موسَى عليهِ السلامُ لَهُمَا لَمَّا عَلِمَ أنَّ أباهُمَا شيخٌ كبيرٌ . ونَجِدُ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يُكْرِمُ كبارَ السنِّ ويحترمُهُمْ، فعَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِى بَكْرٍ الصديقِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَتْ : لَمَّا دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَكَّةَ وَدَخَلَ الْمَسْجِدَ أَتَاهُ أَبُو بَكْرٍ بِأَبِيهِ([6]) يَقُودُهُ ، فَلَمَّا رَآهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ :« هَلاَّ تَرَكْتَ الشَّيْخَ فِى بَيْتِهِ حَتَّى أَكُونَ أَنَا آتِيهِ فِيهِ . قَالَ أَبُو بَكْرٍ : يَا رَسُولَ اللَّهِ هُوَ أَحَقُّ أَنْ يَمْشِىَ إِلَيْكَ مِنْ أَنْ تَمْشِىَ أَنْتَ إِلَيْهِ . قَالَ : فَأَجْلَسَهُ بَيْنَ يَدَيْهِ ثُمَّ مَسَحَ صَدْرَهُ ثُمَّ قَالَ لَهُ :« أَسْلِمْ . فَأَسْلَمَ ([7]).وقدْ تعلَّمَ الصحابةُ الكرامُ هذَا الخلقَ الرفيعَ مِنْ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فعَنْ أَبِي سَلَمَةَ : أَنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَخَذَ بِرِكَابِ([8]) زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ - وكانَ زيدٌ شيخًا كبيرًا - فَقَالَ لَهُ زيدٌ : تَنَحَّ يَا ابْنَ عَمِّ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : إِنَّا هَكَذَا نَفْعَلُ بِكُبَرَائِنَا وَعُلَمَائِنَا([9]).وقدْ بيَّنَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أنَّ إكرامَ المسنينَ وتوقيرَهُمْ مِنْ إجلالِ اللهِ تعالَى ، فقدْ قالَ صلى الله عليه وسلم :« إِنَّ مِنْ إِجْلاَلِ اللَّهِ إِكْرَامَ ذِى الشَّيْبَةِ الْمُسْلِمِ ([10]). وبيَّنَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كذلكَ أنَّ مِنْ صفاتِ المسلمِ الحقِّ توقيرَ الكبيرِ ، فعن أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه أنه قَالَ : جَاءَ شَيْخٌ يُرِيدُ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم فَأَبْطَأَ الْقَوْمُ عَنْهُ أَنْ يُوَسِّعُوا لَهُ ، فَقَالَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم :« لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَرْحَمْ صَغِيرَنَا ، وَيُوَقِّرْ كَبِيرَنَا ([11]). وكانَ مِنْ هديِهِ صلى الله عليه وسلم أنْ يبدأَ بالكبيرِ ، فعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا سُقِىَ قَالَ :« ابْدَؤُوا بِالْكَبِيرِ أَوْ قَالَ : بِالأَكَابِرِ([12]) وقدْ أمرَ الصغيرَ أنْ يبدأَ بالسلامِ علَى الكبيرِ ، فقَالَ صلى الله عليه وسلم :« يُسَلِّمُ الصَّغِيرُ عَلَى الْكَبِيرِ ، وَالْمَارُّ عَلَى الْقَاعِدِ ([13]). وقدْ بيَّنَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أنَّ كبارَ السنِّ والضعفاءَ سببٌ مِنْ أسبابِ الرزقِ لدعائِهِمْ الصالحِ وقربِهِمْ مِنَ اللهِ تعالَى ، فقالَ صلى الله عليه وسلم :« هَلْ تُنْصَرُونَ وَتُرْزَقُونَ إِلاَّ بِضُعَفَائِكُمْ ([14]). كمَا أنَّ البركةَ معهُمْ لقولِهِ صلى الله عليه وسلم :« الْبَرَكَةُ مَعَ أَكَابِرِكُمْ ([15])وقدْ بشَّرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الشابَّ الذِي يكرمُ شيخًا بأنَّ اللهَ تعالَى سيسخِّرُ لَهُ مَنْ يكرِمُهُ فِي كبرِهِ ، فقَالَ صلى الله عليه وسلم :« مَا أَكْرَمَ شَابٌّ شَيْخاً لِسِنِّهِ إِلاَّ قَيَّضَ اللَّهُ لَهُ مَنْ يُكْرِمُهُ عِنْدَ سِنِّهِ ([16]) أَقُولُ قَوْلِي هَذَا وأَسْتَغْفِرُ اللهَ لِي وَلَكُمْ، إِنَّهُ هُوَ الغَفُورُ الرَّحيمُ.<br style="PAGE-BREAK-BEFORE: always" clear="all" />الخُطْبَةُ الثَّانيةُالحَمْدُ للهِ ربِّ العالمينَ، وأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَه، وأَشْهَدُ أنَّ سيِّدَنا محمَّداً عبدُهُ ورسولُهُ، اللهمَّ صلِّ وسلِّمْ وبارِكْ علَى سيدِنَا محمدٍ وعلَى آلِهِ الطيبينَ الطاهرينَ وعلَى أصحابِهِ أجمعينَ ، والتَّابعينَ لَهُمْ بإحسانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ .أمَّا بَعْدُ : فالدولةُ وقيادتُهَا الحكيمةُ تَرْعَى كبارَ السنِّ وتعتنِي بشؤونِهِمْ ، حيثُ تبذلُ جهودًا مشكورةً لرعايةِ المسنينَ والاعتناءِ بِهِمْ ، وردِّ الجميلِ إليهِمْ ، ورَفْعِ قدْرِهِمْ ، وتَرْعَى سُمُوُّ الشيخةِ فاطمةُ بنتُ مباركٍ - يحفظُهَا اللهُ - الرئيسُ الأعلَى لمؤسسةِ التنميةِ الأسريةِ كبارَ السنِّ رعايةً خاصةً ، فجزاهَا اللهُ عنهُمْ خيرًا ، وجزَى كلَّ الجهاتِ والمؤسساتِ المعنيةِ التِي تسهَرُ علَى راحةِ كبارِ السنِّ وتُهيِّيُ لَهُمْ كلَّ سُبُلِ العيشِ الكريمةِ ، فاحترامُ الكبيرِ وتوقيرُهُ ومساعدتُهُ خلقٌ كريمٌ ومظهرٌ حضاريٌّ وبابٌ مِنْ أبوابِ الخيرِ ، فقدْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم :« تَدُلُّ الْمُسْتَدِلَّ عَلَى حَاجَةٍ لَهُ قَدْ عَلِمْتَ مَكَانَهَا ، وَتَسْعَى بِشِدَّةِ سَاقَيْكَ إِلَى اللَّهْفَانِ الْمُسْتَغِيثِ ، وَتَرْفَعُ بِشِدَّةِ ذِرَاعَيْكَ مَعَ الضَّعِيفِ كُلُّ ذَلِكَ مِنْ أَبْوَابِ الصَّدَقَةِ مِنْكَ عَلَى نَفْسِكَ ([17]). هَذَا وَصَلُّوا وَسَلِّمُوا عَلَى مَنْ أُمِرْتُمْ بِالصَّلاَةِ وَالسَّلاَمِ عَلَيْه ، قَالَ
    تَعَالَى:]إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا[([18]) ويَقُولُ الرسولُ صلى الله عليه وسلم :« مَنْ صَلَّى عَلَىَّ صَلاَةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْراً ([19]) اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ، وَارْضَ اللَّهُمَّ عَنِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ، اللَّهُمَّ إِنِّا نسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى ، اللَّهُمَّ إِنِّا نسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ؛ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ، اللَّهُمَّ إِنِّا نسْأَلُكَ حُبَّكَ وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ وَالْعَمَلَ الَّذِي يُبَلِّغُنَا حُبَّكَ ، اللَّهُمَّ إِنِّا نسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الأَمْرِ ، وَالْعَزِيمَةَ عَلَى الرُّشْدِ، وَنسْأَلُكَ مُوجِبَاتِ رَحْمَتِكَ، وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ، اللَّهُمَّ إنَّا نسْأَلُكَ شُكْرَ نِعْمَتِكَ، وَحُسْنَ عِبَادَتِكَ، اللهمَّ اجْزِ عنَّا آباءَنَا وأمهاتِنَا وكبارَ السنِّ فينَا خيرَ الجزاءِ واملأْ أيامَهُمْ بالصحةِ والسلامةِ والطاعةِ ، اللَّهُمَّ أَخلِفْ علَى مَنْ زكَّى مالَهُ عطاءً ونماءً وزدْهُ مِنْ فضلِكَ سعةً ورخاءً، اللَّهُمَّ إنَّا نَسْأَلُكَ الْمَغْفِرَةَ والثَّوَابَ لِمَنْ بَنَى هَذَا الْمَسْجِدَ وَلِوَالِدَيْهِ، وَلِكُلِّ مَنْ عَمِلَ فِيهِ صَالِحًا وَإِحْسَانًا، وَاغْفِرِ اللَّهُمَّ لِكُلِّ مَنْ بَنَى لَكَ مَسْجِدًا يُذْكَرُ فِيهِ اسْمُكَ، اللَّهُمَّ اجْعَلْ وَقْفَ الْمُحْسِنِينَ لَهُمْ إِحْسَاناً، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِكُلِّ مَنْ وَقَفَ لَكَ وَقْفًا يَعُودُ نَفْعُهُ عَلَى عِبَادِكَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ الأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ، اللَّهُمَّ ارْحَمْ الشَّيْخَ زَايِدَ والشَّيْخَ مَكْتُومَ وإخوانَهما شيوخَ الإماراتِ الذينَ انتقلُوا إلى رحمتِكَ، اللَّهُمَّ أَنْزِلْهُم مُنْزَلاً مُبَارَكًا، وأَفِضْ عَلَيْهِم مِنْ رَحَمَاتِكَ وَبَرَكَاتِكَ، وَاجْعَلْ مَا قَدَّموا فِي مِيزَانِ حَسَنَاتِهِم يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ، اللَّهُمَّ وَفِّقْ وَلِيَّ أَمْرِنَا الشَّيْخَ خليفةَ بنَ زايدٍ وَنَائِبَهُ إِلَى مَا تُحِبُّهُ وَتَرْضَاهُ، وَأَيِّدْ إِخْوَانَهُ حُكَّامَ الإِمَارَاتِ وَوَلِيَّ عَهْدِهِ الأَمِينَ، اللَّهُمَّ اجْعَلْ بَلَدَنَا هَذَا آمِنًا مُطْمَئِنًّا وَسَائِرَ بِلاَدِ الْمُسْلِمِينَ، وَوَفِّقْنَا جَمِيعًا لِلسَّيْرِ عَلَى مَا يُحَقِّقُ الْخَيْرَ وَالرِّفْعَةَ لِهَذِهِ الْبِلاَدِ وَأَهْلِهَا أَجْمَعِينَ، اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ صَلاَتَنَا وَقِيَامَنَا، وَاجْعَلْ جَمِيعَ أَعْمَالِنَا خَالِصَةً لِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ.اذْكُرُوا اللَّهَ الْعَظِيمَ يَذْكُرْكُمْ، وَاسْتَغْفِرُوهُ يَغْفِرْ لَكُمْ، وَأَقِمِ الصَّلاَةَ.<br clear="all" />([1]) الرحمن : 60 .
    ([2]) أبو داود : 1672
    ([3]) الحشر : 18.
    الموقع الإلكتروني للهيئة www.awqaf.gov.ae
    الخط المجاني للفتوى 22 24 800
    ([4]) الإسراء :23- 24 .
    ([5]) القصص :23 - 24.
    ([6]) أي والد أبي بكر الصديق رضي الله عنه ، وهو أبو قحافة .
    ([7]) مسند أحمد : 27715 .
    ([8]) الركاب : هو ما يضع الراكب على البعير رجله فيه ويعتمد عليه عند ركوبه.
    ([9]) الحاكم في المستدرك 3/423 وقال : صَحِيحُ الإِسْنَادِ عَلَى شَرْطِ مُسْلِمٍ .
    ([10]) أبو داود : 4843 .
    ([11]) الترمذي : 1919 .
    ([12]) مسند أبي يعلى 3/38 وقال الهيثمي في مجمع الزوائد 5/81 : رجال أبي يَعْلَى رجال الصحيح .
    ([13]) البخاري : 6231 .
    ([14]) البخاري : 2896 .
    ([15]) صحيح ابن حبان 2/319 .
    ([16]) الترمذي : 2022 ، وضعفه بعضهم ، وقد استدل به كثير من العلماء في هذا الباب منهم الإمام النووي في رياض الصالحين 1/176.
    ([17]) مسند أحمد : 22101 .
    ([18]) الأحزاب :56 .
    ([19]) مسلم : 384.


    Al Masdar : awqaf.gov.ae




    خطب الجمعة نصوص و مواضيع جاهزة

    يمكنك متابعة جميع المحاضرات الدينية الاسلامية من هنا

    http://www.jobs4ar.com


    محاضرات ودروس وندوات وخطب

    khotab al jomo3a diniya - khotab jomoaa Maktouba

    موسوعة خطب جمعة مكتوبة مواضيع جاهزة تحضير نص خطبة بحث ديني اسلامي بحوث جاهزة دليل مكتبة الخطب الدينية

    مع تحيات منتديات تونيزيا كافيه




    خطب الجمعة جاهزة مكتوبة Les sermons du vendredi sont prêts à être écrits

  2. #2
    كبير الاداريين الصورة الرمزية صديق الجميع في تونس والعالم العربي
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    الدولة
    تونس الخضراء
    المشاركات
    3,072

    Post خطبة الجمعة حول : رعاية المسنين موضوع خطبة جمعة جاهزة مكتوبة








    خطبة الجمعة حول : رعاية المسنين موضوع خطبة جمعة جاهزة مكتوبة

    شكرا لكم على هدا المجهود



    موضوع انشاء, موقع تعليمي, char7nas, char7nas 9raya talkhis dourous, charhnas, انتاج كتابي, تلخيص نص, تحليل نص, تحضير نص, تعليم تونس, تعبير كتابي, جدي, incha, intaje kitabi, mawdou3, شرح نص, ta7lil, tahdhirnas, tal5is, قراية تونس صديق الجميع sadi9 al-jami3

  3. #3

    Post خطبة الجمعة حول : رعاية المسنين موضوع خطبة جمعة جاهزة مكتوبة








    خطبة الجمعة حول : رعاية المسنين موضوع خطبة جمعة جاهزة مكتوبة

    شكرا لكم على هدا المجهود



    شاهد بين سبورت beIN SPORTS

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

محاضرات, محاضرات اسلامية, محاضرات دينية, مواضيع للدين, مواضيع المنتدى الاسلامي, مواضيع اسلامية, مواضيع اسلاميه, مواضيع اسلاميه منوعه, مواضيع اسلاميه عامه, مواضيع دينيه, مواضيع خطبة الجمعة, مواضيع عامه, مواضيع في الدين, مواضيع في الفقه والعقيده, موسوعة الخطب, موقع خطب الجمعة, الموسوعة الاسلامية, الموسوعة الفقهية‎, امام جمعة, الامامة, العلوم الاسلامية, الهجرة النبوية, النابلسي, بحوث اسلامية, دروس, دروس إسلامية, islamic, islamic forum, خطب مكتوبه للشيخ عبد الرحمن السديس, خطب امام الجمعة, خطب الجمعة, خطب الجمعة مكتوبة, خطب السديس مكتوبة, خطب العيد, خطب جمعة مكتوبة, خطب جمعة جاهزة, خطب حول المولد النبوي الشريف, خطب يوم الجمعة, خطب عبد الرحمن السديس مكتوبه, خطب عيد الاضحى, خطب عيد الفطر, خطب كل المناسبات الدينية, خطبة المسجد الحرام بمكة, خطبة الحرم المكي, خطبة جمعة عن رمضان, خطبة جمعة عن شكر النعم, خطبة صلاة الجمعة, خطبه الجمعه من الحرم المكي, صلاة الجمعة, طريق الإسلام

عرض سحابة الكلمة الدلالية

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190