بطاقة ايداع بسجن مدير جريدة التونسية بتهمة المساس باخلاق الحميدة

بطاقة ايداع بسجن مدير جريدة التونسية بتهمة المساس باخلاق الحميدة



يوم امس 16 فيفري 2012 على خلفية نشر صورة فاضحة لسامي خذيرة وزوجته في صحيفة "التونسية" تم ايداع مدير جريدة التونسية بالسجن بتهمة المساس باخلاق الحميدة

[facebook]110745209052662[/facebook]

بطاقة ايداع بسجن مدير جريدة التونسية بتهمة المساس باخلاق الحميدة


آمال مزابي: "النيابة العمومية ترا إلي تحب و ما تراش إلي تحب

[facebook]10150568957598354[/facebook]




نقابة الصحفيين:الإعلام و حرية التعبير مستهدفان

[facebook]10150617434499683[/facebook]

بطاقة ايداع بسجن مدير جريدة التونسية بتهمة المساس باخلاق الحميدة

موقف الصحافيين على اثر ازمة صحيفة التونسية

[facebook]10150566646668354[/facebook]

بطاقة ايداع بسجن مدير جريدة التونسية بتهمة المساس باخلاق الحميدة


http://img862.imageshack.us/img862/70/tounsia.jpg

بطاقة ايداع بسجن مدير جريدة التونسية بتهمة المساس باخلاق الحميدة



[facebook]10150575898128354[/facebook]

بطاقة ايداع بسجن مدير جريدة التونسية بتهمة المساس باخلاق الحميدة

الغنوشي يريد اسكات الاعلام .. سمير ديلو نعت الصحف بالخرق يريدون اسكات الاعلام والشعب و اسكات الافواه ... يجب الافواه لا تفتح الا عند طبيب الاسنان ههه مهزلة و عار على الثورة التونسية


محاكمة سياسية ضد الاعلام التونسي غدا

غدا محاكمة مدير صحيفة التونسية

[FACEBOOK]114950055298844[/FACEBOOK]


حديث الساعة مع الياس الغربي، ضيوف الحصة : أيمن الرزقي صحفي و عضو للنقابة الوطنية للصحافيين التونسيين، كمال الجندوبي رئيس الهيئة العليا المستقلة للإنتخابات :

http://www.youtube.com/watch?v=_TEvb8fuSX0


محمد كريشان:" أعضاء الحكومة يحتاجون إلى دورات تدريبية على مستوى الآداء الإعلامي"


http://img835.imageshack.us/img835/3...151420news.jpg


صرح اليوم الصحفي والإعلامي في قناة الجزيرة والعضو في مجلس أمناء لجنة حماية الصحفيين بنيويورك محمد كريشان على موجات شمس آف آم، بأن أعضاء الحكومة يحتاجون إلى دورات تدريبية على مستوى الآداء الإعلامي نظرا للتخبط وعدم التوفق في التصريحات التي أدلى بها بعض الوزراء وكذلك تصريحات رئيس الدولة.

وأضاف محمد كريشان بأن الوضع الإعلامي في تونس غير مريح ، حيث توجد عدة نقاط استفهام وحيرة لدى الإعلاميين وبما أن الاعلام ميزان حرارة للميزاج العام والسياسي في البلاد فهو يعكس حيرة عامة في المجتمع التونسي.

وأفاد بوجود عدم وضوح وتهرب من المسؤولية ورمي الكرة من ملعب لأخر، مؤكدا إذا استمر الوضع على ما هو عليه أكثر من اللازم ستكون انعكاساته سيئة على البلاد وصرح " لست مقتنعا كثيرا بآداء الحكومة ولا بقدرتها على إقناع الرأي العام ." مبينا بأن سياسة الحكومة تفتقر إلى الجدارة بالثقة وتحتاج إلى وقفة، نظرا إلى التخبط في التعيينات وحالة الارتباك على المستوى الإداري و القانوني.

ويرى كريشان بان الحكومة الحالية ليست إلا "حكومة تصريف أعمال وبكثير من عدم التوفق، ولا أشعر بانها صاحبة رؤية أو رسالة تغييرية " . وبين بأن الكثير من الوجوه في هذه الحكومة ليست محل تقدير ككفاءة، والكثير ممن يتبوؤون مناصب وزارية ليسوا جديرين بها لانهم مناضلين جيدين لكن ليس بالضرورة وزراء جيدين.

وفي ختام حواره أشار محمد كريشان إلى إمكانية أن تشهد تونس ثورة أخرى، موضحا بان هذه المرة ستكون دون أي أفق سياسي وستكون ثورة محرومين، جياع وعاطلين عن العمل وإذا انطلقت هذه الثورة دون عقل سياسي ودون أي أفق سياسي ستكون مدمرة للبلاد والطبقة السياسية معارضة وحكومة.