صفحة 1 من 4 123 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 36

الموضوع: معجم البلدان " كتاب معجم البلدان "

  1. #1

    معجم البلدان " كتاب معجم البلدان "












    معجم البلدان " كتاب معجم البلدان "


    الكتاب : معجم البلدان
    المؤلف : ياقوت الحموي


    أيا نخلَتي مَرآنَ هل لي إليكما ... على غَفَلات الكاشحين سبيل
    أمنيكما نَفسي إذا كنت خالياً ... ونفعكما لولا الفناء قليلُ
    وما ليَ شيء منكما غير أنني ... أحنُ إلى ظليكما فأطيل
    مُرَانُ: بالضم كأنه فُعلان من المرارة للمبالغة أو تثنية المر والمران القَنا سمي بذلك للينه. هو موضع بالشام قريب من دمشق ذكر في دير مُرَان.
    المران: تثنية المر ضد الحلو. ماآن لغطفان عند جبل لهم أسوَد.
    مَرَانَةُ: بالفتح وبعد الألف نون هو فعالة من مَرَنَ على الشيءُ مرُوناً إذا اعتاده واستمر. قال أبو منصور في قول ابن مُقبل:
    يا دار لَيلى خلاءٍ لا أكلفها ... إلا المرانة حتى تعرف الدينا
    المرانة. هضبة من هضبات بني العجلان يريد لا أكلفها أن تبرح ذلك المكان وتذهب إلى مكان آخر، وقال الأصمعي المرانة اسم ناقة هادية للطريق وقيل المرانة السكوت الذي مرنت عليه الدار وقيل المرانة معرفتها ومما يقوي أن المرانة اسم موضع قول لبيد:
    لمن طلَل تَضمَنه أُثالُ ... فسَرحةُ فالمَرَانة فالخيالُ
    وقال بشر بن أبي خازم:
    وأنزلَ خَوفنا سعداً بأرض ... هنالك إذ نجير ولا نجار
    وأدنى عامر حَياً إلينا ... عُقيل بالمرَانة والوِبار
    المَرَاوِزَةُ: بالفتح وبعد الواو زاي هي نسبة إلى المَروَزديين نسبة إلى مرو مثل المهالبة والمَسامعة والبغاددة، وهي محلة كانت ببغداد متصلة بالحربية خربت الآن كان قد سكنها أهل مرو فنسبت إليهم، ونسب إليها أبو عبد اللهَ محمد بن خلف بن عبد السلام الأعور المروزي روى عن علي بن الجعد ويحيى بن هاشم السمسار روى عنه أبو عمرو بن السماك وأبو بكر الشافعي وغيرهما وتوفي سنة 281 ه والمَرَاوزة أيضاً قرية كبيرة قرب سنجار ذات بساتين ومياه جارية وبها خانقاه حسنة على رأس تل يصعد الراكب إليها على فرسه.
    مَرَاهِطُ: بالفتح كأنه جمع مَرهط اسم المكان من الرهط كقولهم مَشجر من الشجر ولو جمع لقيل مشاجر وهو ذو مراهط. موضع عن الأزهري.
    مَرأةُ: بالفتح للفظ المرأة من النساء. قرية بني امرئ القيس بن زيد مناة بن تميم باليمامة سميت بشطر اسم امرئ القيس بينها وبين ذات غِسل مرحلة على طريق النباج ولما قتل مسيلمة وصالح مُجاعةُ خالداً على اليمامة لم تدخل مرأة في الصلح فسُبي أهلها وسكنها حينئذ بنو امرئ القيس بن زيد مناة بن تميم فعمروا ما والاها حتى غلبوا عليها وكان ذو الرمة الشاعر نزل عليها فلم يدخلوا رحله ولم يقروه فذمَهم ومدح بهنَس صاحب ذات غسل وهو مَرئي أيضا وذات غسل قرية له فقال ذو الرمة:
    فلما ورَدنا مرأة اللؤم غلقت ... دساكر لم تفتح لخيرٍ ظلالها
    ولو عَبرَت أصلابُها عند بَهنس ... على ذات غسل لم تُشمس رحالها
    وقد سميت باسم امرئ القيس قرية ... كرائم غوانيها لئام رجالُها
    تظل الكرامُ المرملون بجوها ... سواء عليهم حملها وحيالها
    إذا ما امرؤ القيس بن لؤم تطعمت ... بكاس الندامى خَيبتها سبالُها
    وقال عمارة بن عقيل بن بلال بن جرير:
    ويومَ مرأةَ إذ وليتمُ رَفَضاً ... وقد تضايق بالأبطال واديه
    المَرَايضُ: بالفتح وهو من استراض الوادي إذا استنقع فيه المَاءُ ومنه سميت الروضة وهي: مواضع في ديار بني تميم بين كاظمة والنقيرة.
    المَرَايغ: جمع مَراغ الإبل وهو متمرغُها: كورة بصعيد مصر في غربي النيل فيها عدة قرى آهلة عامرة جداً.




    تحميل كتاب معجم البلدان pdf - تحميل كتاب معجم البلدان pdf





    تحية من منتديات تونيزيا كافيه
    الى جميع زوارنا و اعضائنا الكرام

    محتوى الملف pdf
    كتاب "معجم البلدان"
    WwW.TuNiSiA-CaFe.CoM

    لتحميل الكتاب من هنــــا

    يتبــــــع

    مكتبة تونيزيا كافيه
    منتديات تونيزيا كافيه forum tunisia cafe
    http://www.tunisia-cafe.com/vb






    الدرامة التركية Drame turc

  2. #2

    معجم البلدان " كتاب معجم البلدان "








    معجم البلدان " كتاب معجم البلدان "


    الكتاب : معجم البلدان
    المؤلف : ياقوت الحموي

    مِربَاط: بالكسر ثم السكون وباء موحدة وآخره طاء مهملة: فرضة مدينة ظَفار بينها وبين ظفار على ما حدثني رجل من أهلها مقدار خمسة فراسخ ولما لم تكن ظَفَار مرسى ترسي فيه المراكب وكان لمرباط مرسى جيد كثر ذكره على أفواه التجار وهي مدينة مفردة بين حضرموت وعُمان على ساحل البحر لها سلطان برأسه ليس لأحد عليه طاعة وقرب مدينته جبل نحو ثلاثة أيام في مثلها فيها ينبت شجر اللبان وهو صمغ يخرج منه ويلقط ويحمل إلى سائر الدنيا وهو غَلة الملك يشارك فيه لاقطيه كما ذكرناه في ظفار وأهلها عرب وزيهم زي العرب القديم وفيهم صلاح مع شراسة في خلقهم وزعارة وتعصب وفيهم قلة غيرة كأنهم اكتسبوها بالعادة وذلك أنه في كل ليلة تخرج نساؤهم إلى ظاهر مدينتهم ويسامرون الرجال الذين لا حرمة بينهم ويلاعبنهم ويجالسنهم إلى أن يذهب أكثر الليل فيجوز الرجل على زوجته وأخته وأمه وعمته وإذا هي تلاعب آخر وتحادثه فيعرض عنها ويمضي إلى إمرأة غيره فيجالسها كما فُعل بزوجته وقد اجتمعت بكيش بجماعة كثيرة منهم رجل عاقل أديب يحفظ شيئاً كثيراً وأنشدني أشعاراً وكتبتها عنه فلما طال الحديث بيني وبينه قلت له بلغني عنكم شيء أنكرنه ولا أعرف صحته فبدَرَني وقال لعلك تعني السمر قلت ما أردتُ غيره فقال الذي بلغك من ذلك صحيح وبالله أقسم أنه لقبيح ولكن عليه نشأنا وله مذ خلقنا ألِفنا ولو أستطعنا أن نزيله لأزلناه ولو قدرنا لغيرناه ولكن لا سبيل إلى ذلك مع ممر السنين عليه واستمرار العادة به.
    مربالا: ناحية قرب خلاط لها ذكر في كتاب الفتوح أن حبيب بن مَسلمة نزلها فجاءه بطريقُ خلاط بكتاب عياض بن غنم بأنه قد أمنه على نفسه وبلاده وقاطعه على إتاوة فأمضى حبيب بن مسلمة ذلك: مربخ: بضم أوله وسكون ثانيه وكسر الباءِ الموحدة وخاءِ معجمه. قال أبو منصور مربخ: رمل بالبادية بعَينه، وقال أبو الهيثم سمي جبل مربخ مربخاً لأنه يربخ الماشي فيه من التعب والمشقة أي يذهب عقله كالمرأة الربُوخ التي يغشى عليها من شدة الشهوة، وقال الليث رَبخَت الابلُ في المربخ أي فترت في ذلك الرمل من الكلال وأنشد بعضهم:
    أمن جبال مربخ تمطين
    لا بُد منه فانحدرن وارقَين ... أو يقضي الله رمايات الدين
    وقال نصر مربخ رمل مستطيل بين مكة والبصرة ومربخ أيضاً جبل آخر عند ثور مما يلي القبلة، وقال العمراني مَربخ بفتح الميم والباء رمل من رمال زرود وعن جار الله بضم الميم وكسر الباءِ.
    المِربَد: بالكسر ثم السكون وفتح الباءِ الموحدة ودال مهملة: وهذا اسم موضع هكذا وليس بجارٍ على فعلٍ على أن ابن الأعرابي روى أن الرابد الخازن ولو كان منه لقيل المرابد على زنة اسم المفعول مثل المقاتل من القاتل فمجيئه على غير جريان الفعل دليل على أنه موضع هكذا، وذهب القاضي عياض إلى أن أصله من رَبدَ بالمكان إذا أقام به فقياسه على هذا أن يكون مَربِد بفتح الميم وكسر الباءِ فلم يسمع فيه ذلك فهو أيضاً غير قياس، ودخل أبو القاسم نصر بن أحمد الحميري على أبي الحسين بن المثنى في آخر حريق كان في سوق المربد فقال له أبو الحسين بن المثنى يا أبا القاسم ما قلت في حريق المربد قال ما قلت شيئاً فقال له وهل يحسن بك وأنت شاعر البصرة والمربد من أجلّ شوارعها وسوقه من أجل أسواقها ولا تقول فيه شيئاً فقال ما قلتُ ولكني أقول وارتجل هذه الأبيات:
    أتتكم شهودُ الهوَى تشهدُ ... فما تستطيعون أن تجحدوا
    فيا مربديون ناشدكم ... على أنني منكمُ مُجهَدُ
    جرى نفسي صعداً نحوكم ... فمن أجله احترق المربدُ
    وهاجت رياح حنيني لكم ... وظلت به ناركم توقدُ
    ولولا دموعي جَرَت لم يكن ... حريقكم أبداً يَخمُد
    وفي حديث النبي صلى الله عليه وسلم أن مسجده كان مربداً ليتيمَين في حَجر مُعاذ بن عفراء فاشتراه منهما معوذ بن عفراء فجعله للمسلمين فبناه رسول الله صلى الله عليه وسلم مسجداً. قال الأصمعي المربد كل شيء حبست فيه الإبل ولهذا قيل مربد النعم بالمدينة وبه سمي مربد البصرة وإنما كان موضع سوق الإبل وكذلك كل ما كان من غير هذا الموضع أيضاً إذا حُبست فيه الإبل وأنشد الأصمعي يقول:





    يتبــــــع

    مكتبة تونيزيا كافيه
    منتديات تونيزيا كافيه forum tunisia cafe
    http://www.tunisia-cafe.com/vb






    الدرامة التركية Drame turc

  3. #3

    معجم البلدان " كتاب معجم البلدان "








    معجم البلدان " كتاب معجم البلدان "


    الكتاب : معجم البلدان
    المؤلف : ياقوت الحموي


    أبيتُ بأبواب القوافي كأنني ... أصيد بها سرباً من الوحش نُزْعَا
    عَوَاصِيَ إلا ما جعلت وراءها ... عصا مربَدٍ يَغشى نحوراً وأذْرُعا
    قال يعني بالمربد ها هنا عصاً جعلها معترضة على الباب تمنع الإبل من الخروج سماها مربداً لهذا وهو أنكر ذلك عليه وقيل إنما أراد عصاً معترضة على باب المربد فأضاف العصا المعترضة إلى المربد ليس أن العصا مربد والِربَد أيضاً موضع التمر مثل الجرين: ومربد النعم موضع على ميلين من المدينة وفيه تيمم ابن عمر: ومربد البصرة من أشهر محالها وكان يكون سوق الإبل فيه قديماً ثم صار محلة عظيمة سكنها الناس وبه كانت مفاخرات الشعراء ومجالس الخطباء وهو الآن بائن عن البصرة بينهما نحو ثلاثة أميال وكان ما بين ذلك كله عامراً وهو الآن خراب فصار المربد كالبلدة المفردة في وسط البرية، وقدم أعرابي البصرة فكرهها فقال:
    هل الله من واد البصيرة مُخرِجي ... فأصبحَ لا تبدُو لعَيني قصورُها
    وأصبحَ قد جاوزتُ سَيحانَ سالماً ... وأسلمني أسواقُها وجسورُها
    ومربدها المذري علينا ترابه ... إذا سَحجتْ أبغالها وحميرُها
    فنضحي بها غبرَ الرؤوس كأننا ... أناسى موتى نبش عنها قبورها
    وينسب إليها جماعة من الرواة. منهم سماك بن عطية المربدي البصري يروي عن الحسن وأيوَب روى عنه حماد بن زيد حديثه في الصحيحين. وأبو الفضل عباس بن عبد الله بن الربيع بن راشد مولى بني هاشم المربدي حدث عن عباس بن محمد وعبد الله بن محمد بن شاكر حدث عنه ابن المقري وذكر أنه سمع منه بمربد البصرة، والقاضي أبو عمرو القاسم بن جعفر بن عبد الواحد الهاشمي البصري قال السلفي كان ينزل المربد حدث عن أبيه وأبي علي محمد بن أحمد اللؤلؤي وعلي بن إسحاق الماذراني حدث عنه أبو بكر الخطيب ووَثقَه وتوفي في ذي القعدة سنة 413.
    المربَعُ: بفتح أوله وسكون ثانيه ثم باءٍ موحدة مفتوحة وعين مهملة: جبل قرب مكة. قال الأبخُ بن مُرة الهُذلي أخو ابن خِرَاش:
    لعمرُك سارِيَ بنَ أبي زُنَيم ... لأنْتَ بعَرعَرَ الثأر المنيمُ
    يريد سارية وهو الذي ناداه عمر على المنبر يا سارية الجبل:
    عليك بنو معاوية بن صخر ... وأنت بمربع وهُمُ بضِيمِ
    وقيل مربع موضع بالبحرين عن أبي بكر بن موسى: مِربَع: بكسر أوله وسكون ثانيه وفتح الباءِ الموحدة: مالُ مِربَع بالمدينة في بني حارثة وكان به أُطم.
    مُرَبعَةُ الخُرسِي: أما مربعة فكأنه يراد به الموضع المربعُ وأما الخُرسي فبضم الخاص وراءِ ساكنة وسين مهملة وهي نسبة إلى خُرَاسان يقال خُرسي وُخرَاسي وخُرَاسانيٌ عن صاحب كتاب العين وهي: محلة في شرقي بغداد فكان الخرسيُ هذا صاحب شرطة بغداد وأظنه في أيام المنصور.
    مُرَبعَةُ أبي العباس: أيضاً. ببغداد بين الحربية وباب البصرة متصلة بشارع باب الشام منسوبة إلى أبي العباس الفضل بن سليمان الطوسي أحد النقباءِ السبعين.
    مُرَبعَةُ الفُرس: بضم الفاء وسكون الراءِ وسين مهملة جمع فارسي ببغداد أيضاً متصلة بمربعة أبي العباس وهم قوم أقطعهم المنصور هذا الموضع لما أختط بغداد مَربَلهُ: بالفتح ثم السكون وباءٍ موحدة ولام مشددة مضمومة وهاءٍ ساكنة: هي ناحية من أعمال قَبرَةَ بالأندلس.
    مَربوط: بالفتح ثم السكون وباءٍ موحدة وآخره طاءَ مهملة: من قرى الإسكندرية.
    المَربوعُ: موضع بنواحي سلميَة بالشام.
    مَربولةُ: موضع في شعر امرئ القيس حيث قال:
    عَفَا شَطَب منِ أهله فغُرورُ ... فمَربولة إن الديار تدورُ
    فجَزع محيلات كأن لم تقم بها ... سلامةُ حولاً كاملاً وقدورُ




    يتبــــــع

    مكتبة تونيزيا كافيه
    منتديات تونيزيا كافيه forum tunisia cafe
    http://www.tunisia-cafe.com/vb









    الدرامة التركية Drame turc

  4. #4

    معجم البلدان " كتاب معجم البلدان "








    معجم البلدان " كتاب معجم البلدان "


    الكتاب : معجم البلدان
    المؤلف : ياقوت الحموي

    مُربَيطَر: بالضم ثم السكون وباءِ موحدة مفتوحة وياءِ مثناه من تحت ساكنة وطاء مفتوحة وراءٍ : مدينة بالأندلس بينها وبين بلنسية أربعة فراسخ وفيها الملعب وهو إن صح ما ذكروه من أعجب العجائب وذلك أن الإنسان إذا صعد فيه نزل وإذا نزل فيه صعد. ينسسب إليها قاضيها ابن خيرون المربيطري، وسفيان بن العاصي بن أحمد بن عباس بن سفيان بن عيسى بن عبد الكبير بن سعيد الأسدي المربيطري سكن قرطبة يكنى أبا بحر روى عن أبي عمر بن عبد البر الحافظ وأبي العباس العُذري وأكثر عنه وعن أبي الليث نصر بن الحسن السمرقندي وأبي الوليد الباجي وغيرهم جماعة وكان من أجلة العلماءِ وكبار الأدباءِ من أهل الرواية والدراية سمع الناس منه كثيراً وحدث عنه جماعة ولقيه ابن بَشكُوال وحدث عنه ومات لثمان بقين من جمادى الآخرة سنة 520 ومولده سنة 440.
    مرتُ: بفتح الميم والراءِ والتاءُ فوقها نقطتان: هي قرية بينها وبين أُرمية منزل واحد في طريق تَبريز وهي كبيرة ذات بساتين وفي أهلها شجاعة وجماعة.
    مَرتِج: بفتح أوله وسكون ثانيه وكسر التاءِ المثنية من فوق وجيم هكذا ضبطه الحازمي ولم أجدْ له على هذا اشتقاقاً إلا أن يكون من قولهم رَتجَ في منطقه إذا استغلق وهو بعيد من الأماكن فإن ضممت الميم صار من ارتج الخصب إذا عم فلم يغادر موضعاً إلا أخصبه واسم الفاعل مُرتج: وهو موضع قرب وَدَان وقيل هو في صدر نجلاءَ واد لحسن بن علي بن أبي طالب.
    المرتاحية: من كور مصر البحرية مَرتَحوان: بالفتح ثم السكون وتاء فوقها نقطتان وحاءٍ مهملة: من نواحي حلب.
    المرتَمَى: بالضم ثم السكون وتاءِ مثناه من فوقها هو بئر بين القَرعاءِ وواقصة ممرة رشاؤها نيف وأربعون قامة لكنها عذبة قليلة الماءِ ولها حوض وقباب خراب ثم أحساءُ بني وهب على خمسة أميال من المرتمى. قال أبو صخر الهذلي:
    عَفَا سَرف من جملَ فالمرتمى قَفْرُ ... فشِعب فأدبار الثنيات فالغمرُ
    فَخيفُ مِنى أقوَى خِلاَفَ قطينِهِ ... فمكةُ وَحش من جميلَةَ فالحجرُ
    تَبدَت بأجياد فقلتُ لصُحبتي ... الشمسُ أضحت بعد غيم أمَ البدرُ
    وأظني هذا المرتمى غير ذلك والله أعلم: مرجانَةُ: سَفْحُ مرجانَةَ في جبل أروَند فيه شعر في أروند ينقل إلى ههنا.
    يا أيها المغتدي نحو الجبال
    الأبيات مَرجٌ : بالفتح ثم السكون والجيم وهي الأرض الواسعة فيها نبت كثير تَمرَجُ فيها الدواب أي تذهب وتجيءُ وأصل المرج القلق ويقال مَرجَ الخاتمُ فيِ يدي مرَجاً إذا قلق وهي في مواضع كثيرة كل مرج منها يضاف إلى شيءِ أذكره مرتباً على الحروف.
    مَرجُ الأطرَاخُون: بالخاءِ المعجمة وآخره نون: قرب المصيصة.
    مَرجُ الخطباء: موضع بخراسان خطب فيه جماعة من الخطباءِ فغلب عليه ذلك. قال المدائني قدم عبد الله بن عامر بن كُرَيز إلى أبرَشَهر فامتنعت عليه فشخص عنها فنزل مَرج الخطباء وهو على يوم من نيسابور. فقال مُعتَق بن قلع العشري أيها الأمير لا تقتلنا بالشتاءِ فإنه عدو كلبٌ وارجع إلى أبرشهر فإني أرجو أن يفتحها الله عليك فرجع ففتحها عنوة. فقال ابن أخي معاوية يفخر بمشورة معتق:
    بالمرج قد مَرِجوا وارتج أمرُهُمُ ... حتى إذا قلدوه مُعتقاً عتقوا
    أشار بالأمر والرأي السديد ولم ... يعبأ به فيهم والخيرُ مُتسِقُ
    فذاك عمى والأخبارُ نامية ... وخيرُ ما حدث الأقوام ما صدقوا
    مرجُ حُسَين: بالثغور الشامية منسوب إلى حسين بن مليم الأنطاكي كانت له به وقعة ونكاية بالعدو فسمي بذلك.
    مرجُ الخَليج: من نواحي ثغر المصيصة.
    مَرجُ الديباج: واد عجيب المنظر نزهُ بين الجبال بينه وببن المصيصة عشرة أميال.
    مَرجُ رَاهِطِ: بنواحي دمشق وهو أشهر المرُوج في الشعر فإذا قالوه مفرداً فإياه يعنون وقد ذكر في راهط.
    مَرجُ الصفر: بالضم وتشديد الفاءِ: بدمشق ذكر أيضاً قال:
    شهدت قبائلُ مالك وتغيبتْ ... عني عميرةُ يومَ مرج الصُفر
    وقال خالد بن سعيد بن العاصي وقتل بمرج الصفر:
    هل فارس كَرِهَ النزالِ يُعيرُني ... رُمحاً إذا نزلوا بمرج الصفر
    مرجُ عَذرَاءَ: بغوطة دمشق ذكر في عذارءَ.
    مَرجُ عُيونٍ : بسواحل الشام.




    يتبــــــع

    مكتبة تونيزيا كافيه
    منتديات تونيزيا كافيه forum tunisia cafe
    http://www.tunisia-cafe.com/vb









    الدرامة التركية Drame turc

  5. #5

    معجم البلدان " كتاب معجم البلدان "








    معجم البلدان " كتاب معجم البلدان "


    الكتاب : معجم البلدان
    المؤلف : ياقوت الحموي

    مرجُ فريش: بكسر الفاءِ والراءُ المشددة وشين معجمه: من الأندلس.
    مرجُ القلعَةِ: بينه وبين حُلوان منزل وهو من حلوان إلى جهة همذان. قال سيف وإنما سمي بذلك لأن النعمان بن مُقرن حيث سير لقتال من اجتمع بالماهَين وهي نَهاوَند ولما انتهى أهل الكوفة وكانوا من عسكره إلى حلوان... وإياه عَنَت عُلية بَنت المهدي بقولها وكانت قد خرجت إلى خراسان صحبة أخيها الرشيد فاشتاقت إلى بغداد فكتبتْ على مِضرَب أخيها:
    ومغترب بالمرج يبكي لشجوهِ ... وقد غاب عنه المسعدون على الحب
    إذا ما تراءى الركبُ من نحو أرضه ... تنشق يستشفي برائحة الركب
    فلما وقف عليه الرشيد قال حنت عُلَيةُ إلى الوطن وأمرها بالرجوع إلى بغداد.
    مرجُ الموصِلِ: ويعرف بمرج أبي عبيدة عن جانبها الشرقي: موضع بين الجبال في منخفض من الأرض شبيه بالغور فيه مروج وقرى ولاية حسنة واسعة وعلى جباله قلاع قيل إنما سمي بالمرج لأن خيل سليمان بن داود عليه السلام كانت ترعى فيه فرجعت إليه خصبة فدعا للمرج أن يخصب إذا أجدبت البلاد وهو كذلك. ينسب إليه أبو القاسم نصر بن أحمد بن محمد بن الخليل المرجي سكن بعض آبائه الموصل وولد أبو القاسم بها يروي عن أبي يَعلى الموصلي وغيره روى عنه جماعة آخرهم أحمد بن عبد الباقي بن طوق.
    مرجُ بني هُمَيم: بالصعيد من مصر شرقي النيل يسكنه قبيلة من العرب أظنها من بلي.
    مَرجُ قَرَابُلين: على مرحلة من همذان في جهة أصبهان كانت به عدة وقائع للسلْجوقية.
    مرجُ الضيَازِنِ: بالجزيرة قرب الرَقة منسوب إلى الضيزَن بن معاوية بن الاحرام بن سعد بن سليح صاحب الحَضر وهو الذي قتله سابور ذو الأكتاف كما ذكرناه في الحضر. قال عبيد الله بن قيس الرقيات:
    فقلتُ لها سيري ظَعين فلن تَرَي ... بعينك ذُلاً بعد مرج الضيازن
    وصيري إلى القوم الذين أبوهُمُ ... بمكة يغشى بابه والبُراشن
    وقال أيضاً:
    لن ترى بعد مرج آل أبي الضي ... زن ضَيماً وإن أفاد حنينا
    مرجُ عَبدِ الواحِدِ: بالجزيرة. قال أحمد بن يحيى بن جابر قال أبو أيوب الرَقي: سمعت أن عبد الواحد الذي نُسب المرج إليه عبد الواحد بن الحارث بن الحكم بن العاصي وهو ابن عم عبد الملك بن مروان كان على المرج فجعله حمىَ للمسلمين وهو الذي مدحه القُطامي، فقال:
    أهلُ المدينة لا يحزُنك شأنهمُ ... إذا تخطّاك عبدَ الواحد الأجلُ
    وقيل كان حمى للمسلمين قبل أن يُبنَى الحدثُ وزبَطْرَة فلما بنيا استغني عنه فضضَه الحسين الخادم إلى الأَحواز أيام الرشيد ثم وثب الناس عليه فغلبوا على مزارعه حتى قدم عبد الله بن طاهر إلى الشام فرده إلى الضياع.
    مَرجَنى: ناحية بين الري وقزوين ذات قرى كثيرة وعمارة ونبت كثير وفيها قلعة حصينة شهيرة وأهلها يسمونها مركبويه وتكتب في الديوان كما كتبناه.
    مَرجح: في حديث الهجرة بفتح أوله وسكون ثانيه وكسر الجيم والحاء مهملة. قال ابن إسحاق ثم سلك بهما الدليل من مَحاج إلى مَرجِح محاج ثم تبطن بهما: في مرجح من ذي العَضَوَين. قال المكشوح المرَادي وكان عمرو بن أمامة وهو ابن المنذر بن ماء السماء الملك نزل على مُرَاد مُراغماً لأخيه عمرو بن هند فتجبر عليهم فقتله المكشوح فقال:
    نحن قتلنا الكبشَ إذ ثُرنا به ... بالخَل من مرجح إذ قمنا به
    بكل سيف جيد يُعصى به ... يختصم الناس على اغترابه
    وقال قيس بن مكشوح لعمرو معدي كَرِبَ:
    كلا أبوي من عم وخالٍ ... كما بينته للمجد نام
    وأعمامي فوارس يوم لَحج ... ومَرجح إن شَكوتَ ويوم شام
    مِرجَم: بالكسر ثم السكون وجيم مفتوحة: موضع في بلاد بني ضمرة. قال كثيّر:
    أفي رسم أطلال بشَطْب فمِرجَم ... دوارس لما استنطَقت لم تكلم
    وقال فيرُوز الديلمي:
    هاجتْك دمنَةُ منزل: ... بين المِراض فمِرجم
    وكأنما نَسَجَ التراب ... سقَا الرياحِ بمعلَم




    يتبــــــع

    مكتبة تونيزيا كافيه
    منتديات تونيزيا كافيه forum tunisia cafe
    http://www.tunisia-cafe.com/vb









    الدرامة التركية Drame turc

  6. #6
    معجم البلدان " كتاب معجم البلدان "


    الكتاب : معجم البلدان
    المؤلف : ياقوت الحموي

    مرحَب: هو: صنم كان بحضرموت وكان سادنه ذا مرحب وبه سمي ذا مرحب، ومرحب طريق بين المدينة وخيبر ذكره في المغازي،. قال الراوي في غزوة خيبر أن الدليل انتهى برسول الله صلى الله عليه وسلم إلى موضع له طريق إلى خيبر فقال يا رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن لها طرقاً تؤدي منها كلها فقال صلى الله عليه وسلم: سمها لي وكان صلى الله عليه وسلم يحب الفأل والاسم الحسن ويكره الطيرة والاسم القبيح فقال الدليل لها طريق يقال له حَزْن قال لا نسلكها قال لها طريق يقال له شاس قال لا نسلكها فقال لها طريق يقال له حاطب قال لا نسلكها قال بعض رُفقائهم ما رأيت كالليلة أسماء أقبح من أسماء سميتَ لرسول الله قال لها طريق واحدة ولم يبق غيرها يقال لها مرحب قال صلى الله عليه وسلم نعم أسلكها فقال عمر رضي الله عنه ألا سميت هذه الطريق أول مرة.
    مرحَض: من مخاليف اليمن.
    مرجيق: بالضم ثم السكون وكسر الجيم وياءٍ تحتها نَقطتان ساكنة وقاف حصن من أعمال أكشونية بالأندلس. قال ابن بشكوال محمد بن عبد الواحد بن علي بن سعيد بن عبد الله من أهل مُرجيق من المغرب يكنى أبا عبد الله أخذ عن القاضي أبي الوليد كثيراً من روايته وتاَليفه وصحبه واختص به وكان من أهل العلم والمعرفة والفهم عالماً بالأصول والفروع واستقضى بإشبيليه وحُمدت سيرته ولم يزل يتولى القضاء بها إلى أن توفي سنة 503.
    مرحِيا: بفتح أوله وثانيه والحاء مهملة مفتوحة أيضاً وياء تحتها نقطتان مشددة وألف مقصورة من المَرَح وهو البَطَر والفرح رواه الخارزنجي بكسر الحاء بوزن بَرَديا: اسم موضع في بلاد العرب، قال:
    رَعت مَرَحيا في الخريف وعادة ... لها مَرَحيا كل شعبان تخْرِف
    مرخَةُ: بلد باليمن له عمل ورستاق ومن نواحيه أوله عيرة لبني لقيط من صداء التختاخة واد كثير النخل والعلوب لبني شداد المكا لبني شداد المديد لبني سليم من صُداء حوزة والحجر الحرساءُ لبني مغامر من حمير.
    المرخَتَان: تثنية المرخة بالخاءِ المعجمة وهي واحدة المرخ. شجر كثير النار اسم: موضع في أخبار هذيل خرج منها عمرو بن خُوَيلد الهُذلي في نفر من قومه يريدون بني عَضَل وهم بالمَرخَة القُصوَى اليمانية حتى قدم أهلاً له من بني قُرَيم بن صاهلة وهم بالمرخة الشامية فهذه مرختان كما هناك نخلتان اليمانية والشامية.
    مرخ: بالفتح ثم السكون وخاءٍ معجمة واد باليمن واحد الذي قبله: موضع ذكره بعض الأعراب، فقال:
    من كان أمسى بذي مَرْخ وساكنه ... قريرَ عين لقد أصبحتُ مشتاقاً
    أرى بعينيَ نحو الشرق كل ضحى ... دأب المقيد منى النفس إطلاقاً
    وقال كثير:
    بعزة هاج الشوق فالدمع سافحُ ... مغان ورَسم قد تقادم ما صحُ
    بذي المرخ من ودان غَير رسمها ... ضُروب الندى ثم اعتفتها البوارح
    قالوا في شرحه: ذو المرخ من الحوراءِ وهو في ساحل البحر قرب ينبع.
    مَرَخ: بالتحريك والخاءُ معجمة وذو مَرَخ: هو واد بين فدكَ والوابشية خضر نضر كثير الشجر، قال فيه الحطيئة في رواية بعضهم:
    ماذا تقول لأفراخ بذي مَرَخ ... زُغب الحواصل لا ماء ولا شجر
    وذكر الزبير في كتاب العقيق بالمدينة قال هو مَرخ وذو مرخ وأنشد لأبي وَجزَة يقول:
    واحتلت الجوَ فالأجزاع من مرخ ... فما لها من مُلاحاة ولا طلب
    وقال الحفصي في كتابه الخارجة قرية لبني يربوع باليمامة وفيها يمرُ ذو مَرخ وفيها يقول الحطيئة وذكر البيت والرواية المشهورة بذي أمَر وقد ذكر وأظن الوادي قرب فدك هو ذو مرخ بسكون الراءِ.
    مَرداءُ: بفتح أوله وسكون ثانيه ودال مهملة والمد يجوز أن يكون مفعالاً من الردى وهو الهلاك ويجوز أن يكون فعلاء. قال الأصمعي أرضٌ مرداء وجمعها مَرَادي هي رمال منبطحة لا نبت فيها ومنه قيل للغلام أمرَد وهو موضع بهَجَرَ، وقال ابن السكيت مرداءُ هَجَرَ رملة دونها لا تنبت شيئاً، قال الراجز:
    هلا سألتم يوم مرداءِ هَجَر
    وقال:
    فليتك حالَ البحرُ دونك كله ... ومن بالمرادي من فصيح وأعجم
    والمرَادي ههنا جمع مرداء هجر، وقال أبو النجم:
    هلا سألتم يوم مرداءِ هجر ... إذ قاتلت بكرُ وإذ فرت مُضَر




    يتبــــــع

    مكتبة تونيزيا كافيه
    منتديات تونيزيا كافيه forum tunisia cafe
    http://www.tunisia-cafe.com/vb









    الدرامة التركية Drame turc

  7. #7

    معجم البلدان " كتاب معجم البلدان "








    معجم البلدان " كتاب معجم البلدان "


    الكتاب : معجم البلدان
    المؤلف : ياقوت الحموي


    مرداءُ مضر أيضاً: قرية كان بها يوم بين أبي فديك الخارجي وأمية بن عبد الله بن خالد بن أسيد ففر أمية أقبح فرار، ومَردا أيضاً. قرية قرب نابلس إلا أن هذه لا يتلفظ بها إلا بالقصر.
    مَردَانُ: بالفتح وآخره نون فَعلان والمرد ثمر الأراك قبل أن ينضج. قال ابن إسحاق وكانت مساجد رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما بين المدينة وتبوك معلومة مسماة مسجد تبوك ومسجد ثنية مردان وذكر الباقي.
    المَرداَتُ: هو المرداءُ الذي قبله سواء في المعنى إلا أن أبا عمرو رواه هكذا، قال عامر بن الطفيل:
    وإنكَ لو رأيت أميمَ قومي ... غداة قراقر لنَعمتَ عينا
    وهُنَ خوارج من حي كلب ... وقد شفي الحزازة واشتفينا
    وقد صَبحنَ يوم عُوَيرضات ... قُبيل الشرق باليمن الحصينا
    وبالمردات قد لاقين غنما ... ومن أهل اليمامة ما بغينا
    المَردَمَةُ: بالفتح ثم السكون ودال مفتوحة وميم وبعدها هاء هو اسم المكان من رَدَمَ الحائط يَردمُه إذا سده مثل المشرَقة والمغْرَبة وهو: جبل لبني مالك بن ربيعة بن أبي بكر بن كلاب أسوَدُ عظيم ويُناوحه سُوَاج ودارة الردمة ذكرت، وقال أبو زياد مما يذكر من بلاد أبي بكر بن كلاب مما فيه مياه وجبالٌ المردمةُ وهي بلاد واسعة وفيها جبلان يسميان الأخْرَجين.
    مر: بالفتح ثم التشديد والمُر والمُمرُ والمرير الحبل الذي قد أُحبك فتله، وأنشد ابن الأعرابي:
    ثم شدَدنا فوقه بمر
    ويجوز أن يكون منقولاً من الفعل من مَريمر ثم صير اسما، وذكر عبد الرحمن السهيلي في اشتقاقه شيئاً عجيباً قال سمي مراً لأنه في عرق من الوادي من غير لون الأرض شبه الميم المدوَرة بعدها راء خلقت كذلك ويذكر عن كثير أنه قال سميت مرا لمرارتها قال ولا أدري ما صحة هذا، ومر الظهران ويقال مر ظهران: موضع على مرحلة من مكة له ذكر في الحديث، وقال عرام مرُ القرية والظهران هو الوادي وبمر عيون كثيرة ونخل وجميز وهو لأسلم وهذيل وغاضرة. قال أبو صخر الهذلي يصف سحاباً:
    وأقبل مَراً إلى مجدل ... سياق المقيد يمشي رَسيفا
    أي أستقبل مرا، قال الواقدي بين مر وبين مكة خمسة أميال ويقال إنما سميت خُزَاعة بن حارثة بن عمرو مُزَيقياء بن عامر ماء السماء بن الغطريف من الأزد لأنهم تخزّعوا من ولد عمرو بن عامر حين أقبلوا من مأرب يريدون الشام فنزلوا بمر الظهران أقاموا بها أي أنقطعوا عنهم. قال عون بن أيوب الأنصاري الخزْرَجي في الإسلام:
    فلما هبطنا بطنَ مر تخَزْعَت ... خُزاعةُ منا في حلول كراكر
    حَمَت كل واد من تهامة واحتمت ... بصُم القنا والمرهَفات البواتر
    خزاعتنا أهلُ اجتهاد وهجرة ... وأنصارُنا جندُ النبي المهاجر
    وسرنا إلى أن قد نزلنا بيثرب ... بلا وَهَنٍ منا وغير تشاجر
    وسارت لنا سَيارَة ذات منظر ... بكوم المطايا والخيول الجماهر
    يرومون أهل الشام حتى تمكنوا ... ملوكاً بأرض الشام فوق المنابر
    أولادك بنو ماء السماء توارثوا ... دمشق بملك كابراً بعد كابر
    وقال عمر بن أبي ربيعة:
    أباكرة في الظاعنين رميمُ ... ولم يشف متبولُ الفؤاد سقيمُ
    عشية رُحنا ثم راحت كأنها ... غمامةُ دَجْن تنجلي وتَغيمُ
    فقلت لأصحابي انفُروا إن موعداً ... لكم مرُ فليرجع عليَ حكيمُ
    رميم التي قالت لجارات بيتها ... ضمنتُ لكم أن لا يزال يهيم
    ضمنت ولكن لا يزال كأنه ... لطيفِ خيال من رميم غريمُ
    وقالت له مستنكر أن تزورنا ... وتشريف ممشانا إليك عظيمُ
    وقال أبو عبد الله السكوني مرُ: ماءة لبني أسد بينها وبني الخوة يوم شرقي سميراء، وقال العُجير السلولي يرثي ابن عم له يقال له جابر بن زيد وكان كريماً مفضالاً قال فيه العجير:
    إن ابن عمي لابن زيد وإنه ... لبلال أيدي جلْة الشول بالدم




    يتبــــــع

    مكتبة تونيزيا كافيه
    منتديات تونيزيا كافيه forum tunisia cafe
    http://www.tunisia-cafe.com/vb









    الدرامة التركية Drame turc

  8. #8

    معجم البلدان " كتاب معجم البلدان "








    معجم البلدان " كتاب معجم البلدان "


    الكتاب : معجم البلدان
    المؤلف : ياقوت الحموي


    وكان الناس يقولون لابن زيد مالك لا تكثر إبلك يا ابن زيد فيقول: إن العجير لم يدعها أن تكثر وكان ينحرها ويطعمها للناس لأجل ما قال فيه العجير ثم سافر ابن زيد فمات بمكان يقال له مَر فقال العجير يرثيه:
    تركنا أبا الأضياف في ليلة الدجا ... بمر ومردى كل خصم يناضِلُه
    ثَوَى ما أقام العيكتان وعُريت ... دقاق الهوَادي محدثات رواحلُة
    أخو سَنَوات يعلم الجوع إنه ... إذا ماتبيا أرجل القوم قاتله
    خُفاف كنصل المشرفي وقد عدا ... على الحي حتى تستقر مراجله
    نرى جازريه يرعدان ونارُه ... عليها عداميل الهشيم وصامله
    يحزان ثنيا خيرها عظم جاره ... بصير به لم تعد عنه مشاغله
    إذا القوم أمُوابيته طلب القرى ... لأحسن ما ظنوا به فهو فاعله
    فتى ليس لابن العم كالذئب إن رأى ... بصاحبه يوماً دماً فهو آكله
    لسانك خير وَحده من قبيلة ... وما عُد بُعداً في الفتى فهو فاعله
    سوى البخل والفحشاء واللؤم إنه ... أبتْ ذلكُم أخلاقه وشمائله
    - تبيا - أي تبوأ أي تخيرَ وتبيا لغة سَلول وخثعم وأهل تلك النواحي.
    مر: بالضم لفظ المر ضد الحلو: واد في بطن إضم وقيل هو. بطن إضم كذا ضبطه الحازمي، والمُر أيضاً: أرض بالنجد من بلاد مَهرَة بأقصى اليمن.
    مرزُ: بالفتح ثم السكون وزاي والمرز القرص بأطراف الأصابع برِفق ليس بالأظفار. قال العمراني هي: قرية معروفة وإليها ينسب المرزي من المحدثين.
    المَرزَى: بالفتح والزاي بعد الراء: قرية بالبحرين يصلى فيها يوم العيد وهي رملة لبني محارب.
    مَرزَنكَى: بعد الراء، الساكنة زاي مفتوحة ثم نون ساكنة وكاف.
    مَرزُوهَا: بليدة بالديلم بها كان الحسن بن فَيروزان صاحب جُرجان تارة مع آل بُوَيه وتارة مع الجيل وتارة مع آل سامان.
    مَرس: بالتحريك والسين مهملة: موضع بالمدينة في نونية ابن مقبل والمرس الحبل والمرس شدة العلاج. ينسب إليه أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن القاسم بن إسماعيل العلوي المرَسي المديني روى عن أبيه عن جده، قال ابن مقبل:
    واشتقت القهب ذات الخرج من مَرَس ... شق المقاسم عنه مِدرَعَ الردنٍ
    وقالوا في تفسيره قال خالد الخرج ببلاد اليمامة ومرس لبني نُمَير.
    مَرَست: بفتح أوله وثانيه وسين مهملة ساكنة: إحدى القرى الخمس بنج ده. ينسب إليها أبو سعيد عثمان بن علي بن شرف بن أحمد المَرَستي من أهل بنج ده كان فقيهاً فاضلاً سمع من أستاذه القاضي حسين وأبي مسعود محمد بن عبد اللهَ الحافظ وغيرهما وانقطع إلى العبادة إلى أن توفي سنة 526 بنج ده ومولده سنة 435.
    مَرسَى الخرَز: بالفتح ثم السكون والسين مهملة والقصر وأصله مَفعل من رسَت السفينة إذا ثبتت والموضع مَرسى والخرز بفتح الخاء المعجمة والراء ثم زاي واحدته خرزَة: موضع معمور على ساحل إفريقية بينه وبين بونةَ ثلاثة أيام منه يستخرج المرجان يجتمع التجار فيستأجرون أهل تلك المواضع على استخراجه من قعر البحر وليس في ذلك على مستخرجه مشقةٌ ولا لسلطان فيه حصة فإنه يتخذ لاستخراجه صليب من خشب طوله قدر الذراع ثم يشد في طول ذلك الصليب حجر ويشد فيه حبل ويركب صاحبه في قارب ويبعد عن الساحل قدر نصف فرسخ وفي قعر تلك المسافة ينبت المرجان فيرسل ذلك الصليب في الماءِ إلى أن ينتهي إلى القرار ثم يمرّ بالقارب يميناً وشمالاً ومستديراً إلى أن يعلق المرجان في ذوائب الصليب ثم يقتلعه بقوة ويرقيه إليه فيخرج وقد علق في ذلك الصليب جسم مشجر إلى القصر أغبر القشر فإذا حُل عنه قشرُه خرج أحمر اللون فتفصله الصناع.
    مَرسَى الدجاج: بينها وبين أشير أربعة أيام: وهي مدينة قد أحاط بهَا البحر من ثلاث نواح وقد ضرب بسور من الضفة الغربية إلى الضفة الشرقية ومن هناك يُدخل إليها وأسواقها ومسجد جامعها من داخل ذلك السور له باب واحد ولها مرفأ غير مأمون لضيقه يسكنها الأندلسيون وقبائل من كتامة وبشرقيها مدينة بني جَناد وهي أصغر منها.
    مَرسَى الزيتونة: من نواحي إفريقية بينه وبين ميلة يوم واحد.
    مَرسي علي: مدينة على سواحل جزيرة صقلية.




    يتبــــــع

    مكتبة تونيزيا كافيه
    منتديات تونيزيا كافيه forum tunisia cafe
    http://www.tunisia-cafe.com/vb









    الدرامة التركية Drame turc

  9. #9

    معجم البلدان " كتاب معجم البلدان "








    معجم البلدان " كتاب معجم البلدان "


    الكتاب : معجم البلدان
    المؤلف : ياقوت الحموي


    المُرسَليةُ: من مياه بني كليب بن يربوع باليمامة أو ما يقاربها عن محمد بن إدريس بن أبي حفصة.
    مُرسِية: بضم أوله والسكون وكسر السين المهملة وياء مفتوحة خفيفة وهاء وهو من الذي قبله: مدينة بالأندلس من أعمال تُدمير اختطها عبد الرحمن بن الحكم بن هشام بن عبد الرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد الملك بن مروان وسماها تُدمير بتدْمُر الشام فاستمرَ الناس على اسم موضعها الأول وهي ذات أشجار وحدائق محدقة بها وبها كان منزل ابن مردنيش وانعمرت في زمانه حتى صارت قاعدة الأندلس وإليها ينسب أبو غالب تمام بن غالب اللغوي المُرسي يعرف بابن البناء صنف كتاباً كبيراً في اللغة.
    مَرْشَانَةُ: بالفتح ثم السكون وشين معجمه وبعد الألف نون: مدينة من أعمال قَرمُونة بالأندلس. ينسب إليها أحمد بن سيد الخبير بن داود بن أبي داود أبو عمر سمع بقرطبة منٍ وهب بن مسرة الحجازي وكان معتنياً بالمسائل عاقداً للوثائق توفي بمرشانة سنة 376 وغيره.
    مَرصَفَا: بالفتح ثم السكون وصاد مهملة وفاءٍ مقصورة: قرية كبيرة في شمالي مصر قرب مُدينة غمر. نسب إليها قوم من أهل العلم.
    المرعدة: من مياه عمرو بن كلاب عن أبي زياد.
    مَرعشُ: بالفتح ثم السكون والعين مهملة مفتوحة وشين معجمه: مدينة في الثغور بين الشام وبلاد الروم لها سوران وخندق وفي وسطها حصن عليه سور يعرف بالمرواني بناه مروان بن محمد الشهير بمروان الحمار ثم أحدث الرشيد بعده سائر المدينة وبها ربض يعرف بالهارونية وهو مما يلي باب الحدث وقد ذكرها شاعر الحماسة، فقال:
    فلو شهدت أم القديد طعاننا ... بمَرعش خيلَ الأرمني أرنت
    عشية أرمى جمعهم بلَبانه ... ونفسي قد وطنتها فاطمأنت
    ولاحقِة. الآطال أسندتُ صفها ... إلى صف أخرى من عِدىً فاقشعرت
    وبلغني عنها في عصرنا هذا شيء استحسنته فأنبته وذلك أن السلطان قلج أرسلان بن سلجوق الرومي كان له طباخ اسمه إبراهيم وكان قد خدمه منذ صباه سنين كثيرة وكان حَرِكاً وله منزلة عنده فرآه يوماً واقفاً بين يديه يرتب السماط وعليه لِبسة حسنة ووسطه مشدود فقال له يا إبراهيم أنت طباخ حتى تصل إلى القبر فقال له هذا بيدك أيها السلطان فالتفتَ إلى وزيره وقال له وقع له بمرعش وأحضر القاضي والشهود لأشهدهم على نفسي بأني قد ملكته إياها ولعقبه بعه ففعلِ ذلك وذهب فتسلمها وأقام بها ملة ثم مرض مرضاً صعباً فرحل إلى حلب ليتداوى بها فمات بها فصارت إلى ولده من بعده فهي في يدهم إلى يومنا هذا.
    المرغَابانِ: بالفتح ثم السكون وغين معجمه وبعد الألف باء موحدة وآخره نون تثنية مَرغاب وأكثر ما يقال بالياء مرغابين أجري مجرى نصيبين: وهو اسم علم موضوع لنهر بالبصرة عن الأزهري.
    مَرغابُ: بالغين معجمه وآخره باء موحدة: قرية من قرى هراة ثم من قرى مالين. قال أبو سعد في " التحبير " محمد بن خلف بن يوسف بن محمد الأديب الصوفي أبو عبد الله الهروي كان قد سكن قرية مرغاب سمع أبا عمر عبد الواحد بن أحمد المَلِنجي أجاز للسمعاني سمع منه ابن الوزير الدمشقي في المحرم سنة 530 والمرغاب: اسم نهر بمرو الشاهجان والمرغاب نهر بالبصرة. قال البلاذُري وحفر بشير بن عبيد الله بن أبي بكرة المرغاب وسماه باسم مرغاب مرو وكانت القطيعة التي فيها المرغاب لهلال بن أحوَز المازني أقطعه إياها يزيد بن عبد الملك وهي ثمانية عشر ألف جريب فحفر بشير المرغاب والسواقي والمعترضات بالتغلُب وقال هذه قطيعة لي وخاصمه حميري بن هلال فكتب خالد بن عبد الله القسري إلى مالك بن المنذر بن الجارود وهو على أحداث البصرة أن خَل بين حميري وبين المرغاب وأرضه وذلك أن بشيراً شخص إلى خالد وتظلم إليه فقبل قوله وكان عمرو بن يزيد الأسَيدي يُعنى بحميري ويعينه فقال لمالك بن المنذر ليس هذا خَل إنما هو حُل بين حميري وبين المرغاب وذكر عن بشير بن عبيد الله بن أبي بكرة إنه قال لسالم بن قتيبة لا تخاصم فإنها تضع الشرف وتنقص المروءة فقام وصالح خصماءه ثم رآه يخاصم فقَال له ما هذا يا بشير تنهاني عن شيء وتفعله فقال له بشيرليس هذا ذاك هذه المرغاب ثمانية عشر ألف جريب الخصومة فيها شرف.




    يتبــــــع

    مكتبة تونيزيا كافيه
    منتديات تونيزيا كافيه forum tunisia cafe
    http://www.tunisia-cafe.com/vb









    الدرامة التركية Drame turc

  10. #10

    معجم البلدان " كتاب معجم البلدان "








    معجم البلدان " كتاب معجم البلدان "


    الكتاب : معجم البلدان
    المؤلف : ياقوت الحموي


    مرغَبَانُ: بالفتح ثم السكون وغين معجمة ثم باءٍ موحدة: قرية من قرى كِس. ينسب إليها أبو عمرو محمد بن أحمد بن أبي النجوى الحسن بن أحمد بن الحسن المروزي المرغباني من أهل مرو سكن مرغبان فنسب إليها سمع أبا العباس الغداني وأبا الفضل الخلادي وأزهر بن أحمد السرخسي سمع منه جماعة وتوفي بعد سنة 430.
    مرغَبُون: بالباء الموحدة وآخره نون: قرية من قرى بخارى.
    مَرْغَرِيطَة: بالفتح ثم السكون وغين معجمة وراءٍ مكسورة وياء ساكنة وطاءٍ مهملة: حصن من أعمال جَيان بالأندلس.
    مرغةُ: بالفتح ثم السكون وغين معجمة والمرغة الروضة والعرب تقول تمرَغنا أي تنزهنا وهو: موضع بينه وبين مكة بريدان في طريق بدر.
    مَزغِينَانُ: بالفتح ثم السكون وغين معجمة مكسورة والياء ساكنة ونون وآخره نون أخرى: بلده بما وراء النهر من أشهر البلاد من نواحي فرغانة خرج منها جماعة من الفضلاء.
    مرفَضُ الحيّ:.........
    مُرْفِق: بالضم ثم السكون والفاءُ مكسورة وقاف: موضع في قوله:
    وقد طالعَتنا يوم روضة مُرفق ... بَرودُ الثنايا بَضة المتجزد
    المَرْقَبُ: بالفتح ثم السكون والقاف وباء موحدة و هو اسم الموضع الذي يرقَبُ فيه: بلد وقلعة حصينة تشرف على ساحل بحر الشام وعلى مدينة بُلُنياس. قال أبو غالب همام بن المهذب المعري في " تاريخه، وفي سنة 454 فيها عمر المسلمون الحصن المعروف بالمرقَب بساحل جبلة وهو حصن يحدث كل من رآه أنه لم ير مثله وأجمع رأي أصحابه على الحيلة بالروم فباعوهم الحصن بمال عظيم وبعثوا شيخاً منهم وولدَيه رهينة إلى أنطاكية على قبض المال وتسليم الحصن فلما قبضوا المال وقدم عليهم نحو ثلاثمائة لتسلم الحصن قتلوهم وأسروا آخرين كثيرين فباعوهم أنفسهم بمالىآخر ثم فدوا ذلك الشيخ وولديه بمال يسير وحصل المسلمون على الحصن والمال، وقال يزيد بن معاوية يذكره:
    طرَقتك زَينبُ والركابُ مُناخَة ... بجنوب خَنت والندى يتصببُ
    بثنية العلمين وهناً بعد ما ... خَفَقَ السِماكُ وجاوَزتْه العقرب
    فَتحية وسلامة لخيالها ... ومع التحية والسلامة مرحَبُ
    أني اهتديت ومن هداك وبيننا ... فلج فقلة مَنعج فالمَرْقَبُ
    وزعمتِ أهلك يمنعونك رغبة ... عني فأهلي بي أضن وأرغَبُ
    في أبيات. قال الحفصي: بحذاء الحفيرة قرية باليمامة: جبل يقال له المرقب.
    المَرْقبةُ: بالفتح ثم السكون وقاف وباء: جبل كان فيه رقباءُ هُذَيل بن يسوم والضهأتَين.
    المرقدَةُ: بالضم والسكون وكسر القاف من الرقاد: اسم ماء في جبل. قال الأصمعي ومن مياه أبي بكر بن كلاب في أعالي نجد المُرقدة.
    مَرَقُ: بالتحريك: قرية كبيرة على طريق نصيبين من الموصل تنزلها القوافل بينها وبين الموصل يومان: وبئر مَرَق بالمدينة ذكر في حديث الهجرة ويروى بسكون الراء.
    مَرَيقةُ: بفتح أوله وثانيه وكسر القاف والياء مشددة قلعة حصينة في سواحل حمص كانت خربت فجددها معاوية ورتب فيها الجند وأقطعهم القطائع، وفي " تاريخ دمشق " إبراهيم بن هبة الله بن إبراهيم أبو إسحاق القرشي الطرابلسي المَرَقاني قدم دمشق وحدث بها عن أبي جعفر أحمد بن كليب الطرسوسي روى عنه عبد العزيز الكيال وأبو سعد إسماعيل بن علي بن لُؤي السمان وأبو الحسن الجياني وما أظنه منسوباً إلا إلى مرقية هذه.
    مركَلاَنُ: بالفتح ثم السكون وآخره نون والركلُ الضربُ بالرًجْل والركلُ الكرَاثُ: وهو موضع عن ابن دريد.
    مركُوبٌ : واد خلف يَلَمْلَمَ أعلاه لهذيل وأسفله لكنانة وهو محرم أهل اليمن.
    مركُوزٌ : جبل في شعر الراعي. قال يصف نساءً:
    وسرب نساءٍ رآهُن راهب ... له ظُلة في قلة ظَل رانيا
    جوامع أنسٍ في حياءٍ وعفةِ ... يَصِدن الفتى والأشمَطَ المتناهيا
    بأعلام مركوز فعَنز فغُرب ... مغاني أم الوبر إذ هي ماهيا
    مركَة: بالفتح ثم السكون وكاف: مدينة بالزنجبار لبربر السُودان وليس ببربر المغرب.




    يتبــــــع

    مكتبة تونيزيا كافيه
    منتديات تونيزيا كافيه forum tunisia cafe
    http://www.tunisia-cafe.com/vb









    الدرامة التركية Drame turc

صفحة 1 من 4 123 ... الأخيرةالأخيرة

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190