[align=center]
جيشنا الوطني درع للبلاد عند الازمات فلننادي بتحسين اوضاعه
وقت الحرايق تفكروا الجيش، وقت الفيضانات تفكروا الجيش، وقت الكرتوش تفكروا الجيش و وقت المطالبة بالحقوق تم نسيانه.
كل الفئات طالبت بحقوق مشروعة وغير مشروعة إلا الجيش ضل يحمي صدور الشعب وظهورهم فلماذا لا تشمله التحسينات في الرواتب.
الجنود لا يمكنهم لا التظاهر ولا الإضراب طبقا للنظام العسكري.
لذلك فلنساهم جميعا بنشر هذه الرسالة إكبارا للمجهود المتواصل الذي يقوم به جيشنا الوطني من أجلنا ولنطالب بتحسين أوضاعه..
[/align]