بشرى بالحاج حميدة سنقاضي وجدي غنيم و طارق ذياب وزير الشباب والرياضة


23 اكتوبر يوم اسود في تاريخ تونس

داعية الفتنة و البغض ونشر الكراهية في القيروان في جامع عقبة ابن نافع والحكومة لم يحرك لها ساكن
داعية الفتنة و البغض ونشر الكراهية بين التوانسة وداعية قتل التوانسة وجدي غنيم في القيروان وحكومة النهضة لم تحرك ساكنا .. بالعربي هذا المتطرف مدعوم من حركة النهضة لبث الفتنة والهاء الشارع التونسي عن مطالبه الاساسية الشغل والحرية والديمقلراطية ودستور ديمقراطي يضمن العيش الكريم لجميع فيئات المجتمع التونسي النهضة لم تغير من خطابها السلفي انها تدعي بانها غيرت خطابها واصبحت تؤمن بالديمقراطية ههه هذا مجرد خطاب تم تسويقه في حملتها الانتخابة للوصول الى السلطة راشد الغنوشي لا يؤمن بالديمقراطية اصلا بل يؤمن باقامة دولة الخلافة في تونس..


[facebook]110709292389587[/facebook]