اليكم تقييم أداء لاعبي البرسا امام السيتي من سبورت

[gem]

اليكم تقييم أداء لاعبي البرسا امام السيتي من سبورت




تقييم أداء لاعبي البرسا امام السيتي من سبورت

تير شتيغن (7) المذيب
كان حاضراً في مناسبات عديدة جدا طوال المباراة، عندما كان مطلوبا أجاب الحارس الألماني. تصدى لكرة نصري في الشوط الثاني وقف امام دزيكو في الثانية. لا شيء يمكن أن يفعله أمام هدف اجويرو.

الفيش (6) المصاب الغاضب
عالج الخطأ الذي أدلى به يوم السبت الماضي ضد ملقة وركض صعودا وهبوطا للمساعدة في الدفاع والهجوم. أرسل في الدقيقه 44 الكرة اصطدمت في العارضة . انتهى به الأمر بجروح بعد مداخلة كليشي في ركبته اليمنى، ولكن لم يكن مثال الاستبدال، فكان غاضباوضرب زجاجه في الطريق.

بيكيه (8) الصلب
وقع المدافع المركزي للفريق اداء آخر على مستوى عال. قطع الكرات، وصعدلـ المغامرة الهجومية في بعض الأحيان.

ماسكيرانو (8)
لمع ابن الأرجنتين. وحد من خطورة السيتي في العمق، قبل ان يقع في خطأ تكتيكي على أغويرو في مشهد 1-2.

البا (8)
الظهير كان في كل مكان ودائما يتدخل بتكتم شديد. في الدفاع لاستباق الخصم بسلاح السرعة والوصول إلى بيت القصيد. خدم سواريز في هدف 0-2.بعد ان مرر له كره رائعه. في النصف الثاني ادعى ان هناك ركلة جزاء له.

راكيتيتش (7)
جعل العبة سهل وكان فعال دون احتكاكات، ولعب اول لمسة ودائما ضمان تدوير الكرة. مع مرور الدقائق كسب الثقة. تم استبداله في الشوط الثاني بـ ماتيو المدرب لويس انريكي خشي أن تظهر البطاقة الصفراء الثانية له .


بوسكيتس (7) الناضج
ممتازة في الشوط الأول، متمركز ومنح رفاقه الأوكسجين الكرة في فتح منطقة واسعة. عقد الأمور في الشوط الثاني على فريقه، ولكن تجاوز اللحظات الحرجة والخطأ مضاعفة الجهد والتضحية.

إنييستا (7) الاستراتيجي
قرأ اللعبة مثل أي شخص وضبط السرعة المناسبة لمصلحة الفريق. على الرغم من أنه ليس في أفضل حالاته، بخبرته سيطر على مجريات المباراة.

ميسي (8) الملعون
وكان الأرجنتيني نشط طوال المباراة، والتي تتطلب في جميع الأوقات ان تكون أفضل لتحدث فرقا. وكانت مساعدته في هدف 0-1 لسواريز، وكان له في الشي الكبير في كرة لألبا في هدف الاوروجواياني الثاني. فشل في ضربة جزاء في اخر المباراة ،، وايضا في رأسيته.

(9) سواريز
عاد للهدف في المباراة الأكثر أهمية. مهاجم اوروجواي أحدث الفرق مع طلقتين من "القاتل" من داخل المنطقة. وضع اثنين من الأهداف التي يجب ان تفتح شهيته في المواعيد الحاسمة على نحو متزايد للمستقبل.

نيمار (5) المعطل
البرازيلي لم يفعل الشيء الكبير

بدائل
ماتيو (6) تعزيز
دخل مكان راكيتيتش ودفع ماسكيرانو إلى الوسط. القصد منه تجنب المعاناة في الكرات الهوائيه.

ادريانو (6) الهجومي
دخل مكان ألفيس المصاب. شجع العمل الهجومي ،، لان السيتي في حينها لم يكن مهاجما

بيدرو (5) لم يسعفه الوقت